كنت من قبل أعتبر المخلوقات الفضائية عبارة عن موضوعات مثيرة أشاهدها فى الأفلام الخيالية فقط ولا حتى كنت أفكر بتواجدها أم لا فهى بالنسبة لى متعة أفلام, ولكن بعد ما قدمت السينما الأميريكية فيلم The fourth kind بدأت الأسئلة تجوب فى رأسى, فالفيلم يعرض قصة حقيقية عن تجربة تواصل مع هذه المخلوقات, ويدعم الفيلم بملفات صوتية ومصورة وثائقية حقيقية عن تجربة تواصل دكتورة نفسية مع هذه المخلوقات .
اللقاء الأول: عندما ترى طبقا طائراً.
اللقاء الثانى: عندما ترى دليلا على تواجدهم من قبل فى مكان ما مثل وجود بعض دوائر الحاصيل أو الإشعاعات.
اللقاء الثالث: عندما تتواصل معهم أو تتلاقى بهم.
اللقاء الرابع: عندما يخطتفونك.
واللقاء الرابع هو ما يتناوله الفيلم وهو يأتى بعنوانه The fourth kind أو اللقاء الرابع , حيث الدكتورة إبيجيل إميلى تايلر تسرد قصتها فى برنامج تيليفيزيونى عن تجربتها فهى تقطن وتعمل بمدينة نوم (Nome) بولاية ألاسكا, وتتناول الكثير من المرضى من خلال عملها كطبيبة نفسية, وهؤلاء المرضى يعانون من الأعراض المتشابهة لأرقهم اليومى ورؤية بومة تحدق نظرها إليهم وذلك من خلال جلسة تنويم مغناطيسى مما يؤدى إلى حدوث أشياء مرعبة, إلى أن تتنبه إلى تواجد الفضائيين تبدأ فى البحث فى الموضوع, مما تجعل الفضائيين يحاولون إيقافها وإختطاف إبنتها التى لم تظهر حتى اليوم.
هذه الوثائق المصورة هى عبارة عن جلسات مرضى الدوكتورة إبيجيل المصورة فيديو و جلسة تنويم مغناطيسى لها من خلال زملاءها فى المهنة تؤدى إلى تواصلها معهم, إلى أن يتعرضوا الثلاثة للخطف و صورتان فيديو لشرطة المدينة, والوثائق الصوتية هى عبارة عن تسجيلات صوتية لها ولبعض مرضاها.
الصور حقيقية ليست زيف عن قصة حقيقية
باقى أشخاص الفيلم من تعرضوا لحوادث معها أو مماثلة غير حقيقين لرفض الأشخاص الحقيقية المشاركة أو الحديث عن الموضوع.
والأن أعرض عليكم بعض اللقطات من الفيلم
لقطات من الفيلم لفيديو أرشبفى لإحدى مرضاها
لقطات من الفيلم لفيديو أرشيفى لتنويمها من قبل زملائها وإخطتافهم
لقطات مجمعة لبعض المشاهد التى تحوى لقطات أرشفية
بعدما شاهدت الفيلم أعدت التفكير فى الأمر, فإذا شاهدت أنت الفيلم أو بحثت فى الأمر بإمعان,أجب على الأسئلة الأتية:
1.هل المخلوقات الفضائية حقيقة أم زيف أو بمعنى أخر هل تؤمن بوجود المخلوقات الفضائية؟
2.هل تعرضت يوما لإحدى اللقاءات الأربعة وإذا تعرضت أى منهم تكون؟
3.هل تصدق أحداث هذا الفيلم أو هذه القصة؟
4.ما الأسئلة التى تجوب برأسك الأن؟
7 Responses to “The fourth kind, is it real ?!”
للاجابه على السؤال 1 - لا اؤمن ولا اصدق هناك ادلة على الوجود وادلة تنفى ولكن المؤتمر الاخير الذى عرض على قناة الجزيرة يؤكد علمائها
2 - لا لم اتعرض قط
3 - اشكك فى بعض الاحداث ولا اكذب وجود الفضائيين تماما
4 - الان لا يجوب فى راسى اسئلة بل اريد من يؤكد لى الحدث
وشكرا على اثارة هذا الموضوع اخ طارق
للأسف نحنكعامة اصبحنا نصدق تجار الكذبة الباحثين عن الاثارة بشتى وسائلها ..!!ـ
ودائماً مانعطي مثل هذه الأفلام اكبر من حجمها ونهمش رأي العلماء المتخصصين في مجالات الفضاء وعلم الطبيعة والفسيولوجيا وغيرها !!ـ
الفيلم رائع كفيلم فقط
اما ان يكون اكتشاف علمي يلع بعقولنا لا والف لا
يجب ان نكون اكبر من هكذا حكايات واساطير من نسج الخيال
يجب ان كون اكثر عمقاً في الواقعية ونتذكر ان هذه ليست الا تجارة سيمائية تبحث عن كل ماهو مثير حتى لو تجاوز حدود المعقول
وشكراً
شكراً لتعليقك يا أحمد بس كل اللى أقدر أقوله إن أن مكنتش بأؤمن بالكلام ده لكن بعد ما إتفرجت على الفيلم مجرد أعدت التفكير فى الأمر يعنى أصبحت لا أنا مؤمن ولا مش مؤمن وشكرا مرة تانية لتعليقك
اعتقد انه فيلم ليس يعنى انه فيلم جيد من فكرة الاخراج والقصة ولكن لا يستدعى اكثر من ذلك لهوس الغرب بفكرة وجد كائنات فضائية ومحاولة الترويج لها ليس اكتر بس بجد فيلم عجبنى شخصيا طريقة اخراجه ومحاولة اقناعه
فعلا الغرب مهوسين بالكائنات الفضائية وأى حد أكيد مهوس بيها لكن بالنسبة لنا إهتمماتنا بمشاكلنا الكتيرة شغلانا عن إهتمامنا وهوسنا بحاجات زى ديه وأنا برده عجبنى الفيلم جدا وفكرته جديدة
يا جماعة أنا فكرت في الفيلم دة كتير
لكن لاحظت حاجة في مشهد معين في الفيلم
المريض الي كانت بتعالجه الدكتورة الي طار في الهوا وحصله شلل ، لو أخدت بالك من مؤقت الفيديو هتلاقي انها لما نومته مغناطيسي كان الوقت 11:1:45 وبعد ما طار في الهوا ووقع ع السرير كان الوقت 11:1:34
طب ازاي دة يحصل لو الفيديو دة حقيقي ؟
فعلاً, كلامك صح أنا لاحظت كدة فعلأً بس اللى خلانى أفوت الجزء ده إنا الأمر كله برمته لا يعقل